إلا أن حساب النرويج عبر “تويتر” أوضح وكتب: “هذه الجمعية لا تمثل سوى المسؤول عنها وهي مسجلة في سجل الجمعيات في النرويج مثل أي نادٍ أو تجمع وذلك لا يمنحها أي صفة رسمية”.
وأضافت: “مثلها مثل مئات الجمعيات الخاصة المسجلة في النرويج. ليست رسمية ولا تمثل الدولة”.
ليرد خليفة ويقول: “ومن قال غير ذلك ..ولم افهم بعد سبب هذه الحملة لمجرد لقب ينال مثله الالاف سنويا ومن جمعيات شبه وهمية ولم نسمع صوتا لإحد ولكن عندما قرأنا بين سطور الاصدقاء والمتابعين لصفحتكم وللصفحات المشاركة بتلك الحملة توضحت الامور… ولهم الشكر انهم جعلونا نتعرف على صفحتكم وسنتابعها انشاءالله”.
استلمت اليوم المستندات الرسمية من اوسلو لتعييني سفير السلام والنوايا الحسنة
شكراً على هذا التعيين وهذه الثقة التي نتمنى ان نكون على قدر مسؤولياتها pic.twitter.com/h5psq0WdW6
— Tony Khalife | طوني خليفة (@TonyKhalifeh) July 29, 2020
هذه الجمعية لا تمثل سوى المسؤول عنها وهي مسجلة في سجل الجمعيات في #النرويج مثل أي نادٍ أو تجمع وذلك لا يمنحها أي صفة رسمية. https://t.co/gCVr6cIR0B
— النرويج – Norway (@NorwayAr) July 31, 2020