النرويج تضع طوني خليفة بموقف محرج بعد أن أعلن تعيينه ‘سفيراً للسلام’.. فكيف ردّ؟

31 يوليو 2020
النرويج تضع طوني خليفة بموقف محرج بعد أن أعلن تعيينه ‘سفيراً للسلام’.. فكيف ردّ؟

أعلن الإعلامي طوني خليفة إنه “استلم المستندات الرسمية من اوسلو (عاصمة النرويج) لتعيينه سفيراً للسلام والنوايا الحسنة، وعلّق قائلاً: “شكراً على هذا التعيين وهذه الثقة التي نتمنى ان نكون على قدر مسؤولياتها”

إلا أن حساب النرويج عبر “تويتر” أوضح وكتب: “هذه الجمعية لا تمثل سوى المسؤول عنها وهي مسجلة في سجل الجمعيات في النرويج مثل أي نادٍ أو تجمع وذلك لا يمنحها أي صفة رسمية”.

وأضافت:  “مثلها مثل مئات الجمعيات الخاصة المسجلة في النرويج. ليست رسمية ولا تمثل الدولة”. 

ليرد خليفة ويقول: “ومن قال غير ذلك ..ولم افهم بعد سبب هذه الحملة لمجرد لقب ينال مثله الالاف سنويا ومن جمعيات شبه وهمية ولم نسمع صوتا لإحد ولكن عندما قرأنا بين سطور الاصدقاء والمتابعين لصفحتكم وللصفحات المشاركة بتلك الحملة توضحت الامور… ولهم الشكر انهم جعلونا نتعرف على صفحتكم وسنتابعها انشاءالله”.