وقال عمرو في مداخلة هاتفية ببرنامج “يحدث في مصر”: والدي أصيب بالتهاب رئوي حاد مرتين الأولى استطاع أن يتعافى منها وبعد ذلك حدثت له انتكاسة بعد 4 أيام من شفائه.
وأضاف: أن الالتهاب الرئوي ليس أقل خطورة من فيروس كورونا وهذا بسبب كبر سنه، وكان على وشك أن يُشفى في المرة الثانية أيضا، ولكنه في يوم وليلة بعد إجراء مكالمات لجميع أفراد الأسرة بدأت الحالة تسوء يوما بعد يوم حتى تُوفي.
وروى عمرو تفاصيل اللحظات الأخيرة لوالده، مؤكدا أنه عانى ساعة الوفاة من انخفاض كبير في ضغط الدم، وفشلت كل المحاولات الطبية لفع ضغط الدم واستعادة المعدل الطبيعي لنبض القلب، وقال: عندما زرته عرفت إنها ساعة الوفاة، وحانت ساعة راحته والانتقال لرحاب ربه.