وذكرت الجمعية في تغريدات نشرتها على حسابها الخاص “على تويتر” أن مقدمة البرامج لم تدفع للأخيرة مستحقاتها وأنها لا تسمح لها بالتواصل مع ذويها وتمنعها من السفر وتحتجزها في المنزل منذ أشهر.
كذلك نشرت الجمعية فيديو ظهرت فيه امرأة أفريقية قالت إنها والدة العاملة وطلبت فيه إنقاذها.
من جانبها، ردت ظواهرة على ذلك بشكل مختصر خلال تقديمها برنامج “صباح اليوم” الذي يعرض على شاشة قناة “الجديد”. وفي هذا السياق أشارت إلى أنها تحمل هموم الإنسان وترفض الظلم بشكل دائم.
واضافت أن حملة تشنّ ضدها وتهدف إلى تشويه صورتها وأن السبب باطل والنتيجة باطلة. وتابعت أنها تعرضت للابتزاز والتهديد مؤكدة أنها لا تخاف من أحد وأنه لا يمكن أحداً أن يشوه الاسم الذي حفرته في الصخر على حد تعبيرها.