وخطفت الصورة أنظار الكثير من المتابعين، وأشار بعضهم إلى أن الابن استُشهد أثناء قيامه بالتدريبات اللازمة التي سبقت وقوع الحرب وليس أثناءها مع التأكيد على أنه كان بطلاً مقداماً. وعبّر آخرون عن حزنهم لذلك متمنّين له الرحمة.
ويُشار إلى أن شريفة فاضل تزوجت المخرج السيد بدير الذي أسند إليها بطولات أعمال عدة واشتُهرت في الستينيات بأغنيتها “حارة السقايين” وأدت بطولة فيلم يحمل الاسم نفسه. وفي السبعينيات مات ابنها وغنّت “أم البطل” التي حققت نجاحاً كبيراً.
كما قدّمت العديد من الأعمال الأخرى مثل: “أمانة يا بكرة”، “سألت فين حيناً”، “حارة السقايين”، “يا حلو فهمنا”، “يا معجباي”، “ورق العنب”، “آه يالمكتوب”، “الليل”.