وفيما لم تتضح هوية الفتاة والصلة التي تجمعها وحسني، أشار بعض الناشطين إلى أنها إحدى صديقاته. وأطلق هذا موجة من التعليقات وتضمن معظمها تحذيراً للنجم من احتمال أن يثير هذا غضب زوجته المصممة المغربية بسمة بوسيل. كما رأى بعضهم في هذا إشارة إلى انفصالهما.
ومن التعليقات: “بكرا بتردح بسمة عالستوري وبتعمل عليها حملة مسبات هي وصاحباتها زي ما عملت مع زينة” و”هو وبسمة خلاص قصة وانتهت” و”أنا متأكدة إنهم منفصلين” و”شكله يتعمد يسوي هالحركات وينشرها” و”والله مو مسوي لبسمة اي اعتبار” و”بكره تطلب الطلاق”.
وتأتي هذه التعليقات على خلفية ما أشيع في وقت سابق عن خلاف بين النجم وزوجته. وعلمت “لها” حينها أن الأمر لا يعدو أن يكون ثورة غضب من بسمة ضد زوجها بسبب الغيرة التي دبت في قلبها بعد ظهوره في عدة صور وفيديوهات برفقة بعض المعجبات.
وأكدت المصادر أن ما زاد الارتباك لدى الثنائي انتشار بعض الصور المركبة عبر تقنية الفوتوشوب والتي ظهر فيها النجم المصري وهو يرقص في حفل مع مجموعة من الفتيات.