جمع مؤلف وموزع موسيقي ثروته من عمله قواداً لأحد السياسيين اللبنانيين، إذ إن هذا القواد يقترح على الفنانات اللواتي يأتين إلى الستوديو الذي يملكه لمتابعة أعمالهن الفنية وتسجيل أغنياتهن، أن يمارسن الجنس مع السياسي مقابل المال، وذلك من خلال سفر الفنانة إلى بلد أوروبي تمارس فيه الجنس مع هذا السياسي، بعيداً عن كل الأنظار المحلية، وتتقاضى أتعابها من القواد، الذي يتقاضى بدوره ثمن سمسرته، وتعود الفنانة إلى لبنان، وكأن شيئاً لم يكن.
مدخول هذا القواد خفّ في الفترة الأخيرة، لأن الدعارة متضررة حالياً من إنتشار فيروس كورونا.