انتشر اسم انطونيو سليمان السوري الذي حقق حلمه بالعمل كنجم إباحي بعد فراره من “داعش”، حيث هرب إلى ألمانيا مع عائلته في عام 2012، بعدما استولى مقاتلو “الدولة الإسلامية” على مساحات شاسعة من سوريا والعراق.
بعد الأفلام الإباحية، قام أنطونيو سليمان بتصوير اول فيديو كليب له لأغنية جديدة.
الأغنية من كلماته والحانه وقد تم تصويرها على طريقة الفيديو كليب في مدينة ريو دي جينيرو البرازيلية وكان أنطونيو سليمان بنفسه هو المخرج أيضًا ليكون العمل بكامله مسجّلًا باسمه.
وفور صدور الاغنية حصدت ارقامًا قياسية، فتخطّت المليون مشاهدة في الساعات الاولى من العرض، حيث قام العديد من الشبان والشابات بالاستماع اليها في سياراتهم، وفي شوارع اكبر المدن العربية ناشرين فيديوهاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، لتحظى الاغنية بضجة كبيرة على كل منابر مواقع التواصل الاجتماعي.
والكليب عبارة عن قصة من تأليف المغنّي، حيث تدور احداثه في عرض البحر عندما يعثر قارب سريع على متنه 5 فتيات على أنطونيو الذي تاه في عرض البحر ويقمن بإنقاذه لتكون النهاية غير متوقعة.
هذا ويتحضر سليمان لإطلاق العديد من الأغاني والفيديو كليبات في الأشهر القادمة بالتعاون مع أكبر شركات الإنتاج العربية.