توفي الشاعر البولندي آدم زاغاييفسكي المعروف بأعماله المتركزة على هجمات 11 أيلول 2001، امس في مدينة كراكوفا جنوب بولندا عن 75 عاما، على ما أفادت وسائل إعلام بولندية نقلا عن الدار الناشرة لأعماله، بحسب “وكالة الصحافة الفرنسية”.
وزاغاييفسكي المولود عام 1945 في لفيف (أوكرانيا حاليا)، من أشهر الكتاب المعاصرين في بولندا، ويزخر رصيده بجوائز كثيرة، وجرى تداول اسمه مرات عدة لنيل جائزة نوبل للآداب.
وكان يعيش بين بولندا والولايات المتحدة حيث كان يدرس الأدب في جامعة شيكاغو وأصبح معروفا بـ”شاعر 11 أيلول”.
وكان يعيش بين بولندا والولايات المتحدة حيث كان يدرس الأدب في جامعة شيكاغو وأصبح معروفا بـ”شاعر 11 أيلول”.
حاز هذا اللقب بعدما اختارت مجلة “ذي نيويوركر” إحدى قصائده بعنوان “تراي تو برايز ذي ميوتيلايتد وورلد”، لنشرها على الصفحة الأخيرة من عددها الخاص بهذه الهجمات.
وهو كان عضوا بارزا في حركة “الموجة الجديدة” الأدبية في بولندا، واستلهم كتاباته، وفق “وكالة الصحافة”، خصوصا من القمع العنيف الذي مارسه النظام الشيوعي لموجة من التظاهرات الطالبية في مختلف أنحاء بولندا في آذار 1968.
وأقام في باريس عام 1982 بعيد محاولة آخر القادة الشيوعيين البولنديين، الجنرال ياروزلسكي، قمع “سوليدارنوسك” (حركة “تضامن”)، أول نقابة حرة في المناطق التي كانت تدور في الفلك السوفياتي.
وإثر عودته إلى كراكوفا في 2002، فاز بجوائز وتكريمات عدة بينها جائزة نويشتات الأدبية الدولية وجائزة الحرية، إضافة إلى منحة من مؤسسة غوغنهايم.
وهو كان عضوا بارزا في حركة “الموجة الجديدة” الأدبية في بولندا، واستلهم كتاباته، وفق “وكالة الصحافة”، خصوصا من القمع العنيف الذي مارسه النظام الشيوعي لموجة من التظاهرات الطالبية في مختلف أنحاء بولندا في آذار 1968.
وأقام في باريس عام 1982 بعيد محاولة آخر القادة الشيوعيين البولنديين، الجنرال ياروزلسكي، قمع “سوليدارنوسك” (حركة “تضامن”)، أول نقابة حرة في المناطق التي كانت تدور في الفلك السوفياتي.
وإثر عودته إلى كراكوفا في 2002، فاز بجوائز وتكريمات عدة بينها جائزة نويشتات الأدبية الدولية وجائزة الحرية، إضافة إلى منحة من مؤسسة غوغنهايم.