تطرقت النجمة العالمية جينيفر لوبيز، خلال الحوار مع مجلة “بيبول” البريطانية، قبل أيام من طرح فيلمها الكوميدي الرومانسي “Marry Me” في 11 شباط، للحديث عن علاقتها بالممثل الشهير بن أفليك.
وقالت “جاي لو”، إنها “سعيدة جداً هذه الفترة، إذ أن حياتها المهنية والشخصية متألقة وناجحة أكثر من أي وقت مضى، كما أن طفليها، التوأمين ماكس وإيمي، البالغين من العمر 13 عاماً، سعيدان وبصحة جيدة”.
وأوضحت النجمة، أن “كل ما تسعى له في الوقت الراهن هو السلام الداخلي الذي طالما حلمت به”. وفي حديثها عن حبيبها، قالت النجمة البالغة من العمر 52 عاماً، “أنا محظوظة وسعيدة وفخورة لوجودي معه، إنها قصة حب جميلة حصلنا عليها بفرصة ثانية”،
وقالت إنها “يحاولان هذه المرة عدم تكرار أخطاء الماضي خاصة، وأنهما أكثر نضجاً وأكبر سناً الآن، ولدى كل منهما أطفال”.
وتابعت، “نحن سعداء للغاية إنه أفضل وقت لنا جميعاً”. ويشار إلى أن بن أفليك وجينيفر لوبيز أعادا إحياء علاقتهما الرومانسية من جديد في نيسان 2021، بعد انفصال دام ما يقرب من 20 عاماً، وبعد أن تزوج بن من جينيفر جارنر من عام 2005 إلى 2015، وأنجب منها ثلاثة أطفال، وبعد أن تزوجت جينيفر لوبيز من المغني مارك أنتوني، وأنجبت منه التوأمين ماكس وإيمي.
