كشف المطرب وليد توفيق عن شعوره يومياً بالندم على قراره الإجباري بعدم استكمال تعليمه، بسبب التزامه بالإنفاق على اشقائه السبعة”، لافتاً إلى أن الموهبة مهمة جداً في عالم الفن، ولكن التعليم يصقلها”، وأشار إلى أنه تعلم في مدرسة الحياة واكتسب الكثير من الخبرات”.
وأضاف وليد توفيق لبرنامج “بالخط العريض” عبر قناة “الحياة”، أنه باستثناء التعليم لم يندم على شيء في حياته، إذ انه اضطر إلى العمل ومغادرة التعليم وعمره 16 عاماً لمساعدة أشقائه السبعة على مواجهة متطلبات الحياة وأن الحياة هي أكبر مدرسة للتعليم”.
وأشار إلى أن “فيلم من يطفئ النار هو الأقرب إلى قلبه وأنه كان محظوظاً بالعمل مع الفنانة مديحة يسري، وسعيد بتقديم 6 أفلام متتالية للسينما المصرية”.
وعن حبه الأول قال، إنها “كانت مصرية ومن خارج الوسط الفني، ورفض أي حديث عنها احتراما لحياتها الخاصة، وأكد أن زوجته جورجينا رزق ملكة جمال الكون السابقة تتفهم طبيعة عمله ووجود المعجبين ومعجبات”، كاشفًا عن أن “هناك معجبة على تواصل معه منذ 25 عاماً”.
وعن لقائه بزوجته ملكة جمال الكون، لفت الى أن “اللقاء الأول تم صدفة ثم حدث تعارف وتزوجنا وأنجبنا الوليد ونور”، مشيرا الى أنه “يعامل علي مثل أبنائه تماماً وهو ابن جورجينا من شخص آخر، مضيفاً أنه “استقرار حياته مع جورجينا والحياة مستمرة بينهما حدث بسبب التفاهم بينهما وخوفهم وحبهم على لأسرة، كما أنه قدم لزوجته أغنية أنتي الشمس بلون الشمس”.