وقالت نانسي عجرم في تدوينة نشرتها عبر حسابها في منصة إكس” “ما زلت عند وعدي بألا أعلّق على تفاهات بعض الموتورين والمحرضين الذين يصطادون في الماء العكر، الأهم بالنسبة لي محبة الكثيرين وهم بالملايين”.
وأضافت: “شكرًا من القلب على حرصكم ودعمكم. لكم مني كل الاحترام والتقدير والامتنان. ولكل حاقد وعد، وعد بأن تبقى محبة الناس درعًا تحميني من الكراهية والشر والحقد أعدكم بالمزيد والمزيد من النجاح والتألق، من لبنان إلى العالم، وهو أجمل تأكيد على وطنيتي”.
وتابعت نانسي: “لن توقفني بعض الأصوات المنافقة والأقلام المأجورة ولن ينال مني أي لاهث وراء الأضواء. هدفي واضح وطنيتي لا تُمس ولبنان سيبقى حاضرًا في كل خطوة من مسيرتي ألقاكم في مواعيد نجاح أخرى مقبلة بإذن الله. لكم حبي ولهم دعاء بالصبر”.
هذا الجدل سرعان ما تحول إلى أروقة القضاء اللبناني، حيث تقدم محامٍ بدعوى ضد نانسي عجرم، لظهورها مع ذات المدون للمرة الثانية بالتزامن مع الحرب الإسرائيلية على غزة وجنوبي لبنان، وهو ما وثقته الصور المتداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام القليلة الماضية.(فوشيا)