وتابع: “بحس بيها إنها في البيت، وبحلم بيها إنها معانا وممكن أبقى قاعد وولادي حواليا وأنا مش قادر أمسك دموعي، وأنا فعلًا عندي يقين كامل، في إن ربنا مش هيسيبني، وكانت حاسة قبل وفاتها ووصتني على الأولاد ومامتها.. وأنا والأولاد بنروح نقرأ ليها قرآن وبسيب كل واحد يقف قدامها يتكلم معاها ويفضفض معاها وبيبقوا حاسين بيها”.
وأضاف ياسر فرج: “قبل وفاتها كنا متأهلين أنا والأولاد، إننا نستوعب فقدها وكانت صدمة كبيرة بس كانت قليلة بالنسبة لأنها كانت تموت فجأة وإحنا كنا مؤهلين”. (لها)