وأشارت الى أنها من الممكن أن تغار كونها ” بني أدمة” على حد قولها وأكملت: “أنا غرت بس اللي بتتمنى إنك تنافس لأن ما كنت بعرف شو الأدوار اللي مطروحة، ما نزلت البوست آخر يوم أو نص الأيام ، أنا نزلت أول يوم ، غرت لأن صرلي ٣٠ سنة بطلع برمضان وأول نجاحاتي كانت خان الحرير برمضان وجميل وهناء ومذكرات عشيقة سابقة، وردة شامية و السنة الماضية زقاق الجن “.
شكران هنأت كل زميلاتها والنجمات السوريات، معتبرةً أن كل واحدة لها بصمتها.
أما رداً على سؤال حول من استفزها برمضان، فقالت إن شخصية بديعة التي قدمتها إمارات رزق هي من استفزتها واعتبرت ان إمارات قدمتها بمنتهى الجمال وأبدعت بها وترفع لها القبعة.
واختارت هذا الدور بحد ذاته لتسرقه من بين الشخصيات التي قدمتها كل من أمل عرفة وسلافة معمار وسلاف فواخرجي، وعلّلت السبب أن إمارات هي من حمستها للعب هذا الدور بالطريقة التي قدمته بها.
وختمت إن إمارات احتاجت وقت لكي تتخلص من الإطار الذي وضعها به المنتجين.
دور بلدي
وكانت شكران قد لاقت الكثير من التعليقات الإيجابية من قبل رواد السوشيال ميديا حول تجسيدها لشخصية “فريدة ” ضمن أحداث مسلسل “لعبة حب”؛ وهو ما جعلها تقوم بالرد على منتقديها قائلة “أن المنتجين إنصرفوا عن ترشيحها بحجة أنها ستقوم بتأديتها بطريقة مبالغ فيها “بلدي”؛ وهو ما جعلها تتمسك بهذا الدور لتجسده لتخرج من هذا الإطار، ووجهت رسالة شكر لكل من ساعدها على تجسيد شخصية “فريدة ” ودعمها لتقديمها بأفضل شكل .
هذا ونفت تماماُ أن يكون هناك تشابه بينها وبين شخصية فريدة التي تجسدها ضمن الأحداث.