التصنيف: إقتصاد

  • أمامها 12 ساعة فقط.. تهديد أوروبي لروسيا ما لم تُوقف الحرب في أوكرانيا

    أمامها 12 ساعة فقط.. تهديد أوروبي لروسيا ما لم تُوقف الحرب في أوكرانيا


    تتأهب دول أوروبية لفرض عقوبات جديدة على روسيا، ما لم تطبق وقفًا لإطلاق النار في أوكرانيا بحلول نهاية اليوم الاثنين، وفق ما كشفه متحدث باسم الحكومة الألمانية.

    وأضاف المتحدث في مؤتمر صحفي أوردته وكالة “رويترز”، أن “الوقت ينفد، لا يزال أمامنا 12 ساعة حتى نهاية اليوم.. وإذا لم يطبق وقف إطلاق النار بحلول ذلك الوقت، فإن الجانب الأوروبي سيبدأ الاستعدادات لفرض عقوبات”.

     ويوم السبت الماضي، كشف المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أن موسكو ستدرس مقترحًا بوقف إطلاق النار لمدة 30 يومًا مع أوكرانيا، وفق ما ذكرت وكالة “تاس” الروسية للأنباء.

    وأيدت القوى الأوروبية الكبرى، السبت، وقف إطلاق نار غير مشروط لمدة 30 يومًا في أوكرانيا، بدعم من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وفقًا لوكالة “رويترز”. (ارم نيوز)

  • الذهب أول الضحايا.. اتفاق أميركي صيني يشعل الأسواق

    الذهب أول الضحايا.. اتفاق أميركي صيني يشعل الأسواق


    اتفقت الولايات المتحدة والصين على تعليق جزء من الرسوم الجمركية التي فرضها الطرفان منذ أطلق الرئيس الأميركي دونالد ترامب حربه التجارية ضد ثاني أكبر اقتصاد في العالم، لمدة 90 يوما، بحسب بيان مشترك.

    ومن المقرر بأن يدخل قرار التعليق حيز التنفيذ “بحلول 14 ايار”، بحسب البيان.

    وقال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت للصحفيين عقب محادثاته مع مسؤولين صينيين في جنيف إن الجانبين توصلا إلى اتفاق لتعليق إجراءات لمدة 90 يوما، مضيفا أن الرسوم الجمركية المضادة ستنخفض 115 بالمئة.

    وأظهرت حسابات مبنية على بيان لوزارة التجارة الصينية أن الرسوم على السلع الأميركية ستكون 10% مع تعليق رسوم إضافية نسبتها 24 بالمئة لمدة أولية 90 يوما وإلغاء رسوم إضافية 91%.

    كما قررت الصين خفض الرسوم الجمركية على المنتجات الأميركية من 125% إلى 10% لمدة 90 يوما.

    وعلى أثره ارتفعت أسهم بورصة هونغ كونغ بأكثر من 3 في المئة بعد الإعلان. وقفزت العقود الآجلة للأسهم الأميركية حيث ارتفع داو جونز بنحو 900 نقطة، كما كسب مؤشر ناسداك نحو 600 نقطة.

  • ارتفاع في أسعار النفط

    ارتفاع في أسعار النفط


    سجلت أسعار النفط ارتفاعًا خلال التعاملات الآسيوية اليوم الإثنين، بعد أن أشاد الجانبان في محادثات تجارية بين الولايات المتحدة والصين في مطلع الأسبوع بالتقدم الذي أحرزاه، الأمر الذي دعم معنويات السوق بأن أكبر مستهلكين للخام في العالم ربما يتجهان نحو حل نزاعهما التجاري.

    وبحلول الساعة 00:01 بتوقيت غرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 27 سنتا أو 0.4 بالمئة إلى 64.18 دولار للبرميل.

    وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 28 سنتا أو 0.5 بالمئة إلى 61.30 دولار للبرميل، بحسب بيانات وكالة رويترز.

  • هكذا ضاعفت MBC أرباحها

    هكذا ضاعفت MBC أرباحها


    سجلت مجموعة “إم بي سي” قفزة في أرباحها خلال الربع الأول من عام 2025، بعدما تضاعف صافي الربح ليصل إلى 263.5 مليون ريال، مقارنة بـ121.3 مليون ريال في الفترة نفسها من العام الماضي.


    Advertisement

    ]]>

    جاء هذا الأداء القوي مدفوعاً بنمو الإيرادات بنسبة 65%، بدعم رئيسي من ارتفاع عوائد الإعلانات والإيرادات الرقمية، لا سيما خلال شهر رمضان المبارك، الذي تزامن بالكامل مع الربع الأول من العام الحالي، مقابل 20 يوماً فقط من رمضان في الفترة المماثلة من 2024.

    كما استفادت المجموعة من زيادة ملحوظة في إيرادات البث والخدمات التقنية. (بلومبرغ)

  • أرقام البيتكوين إلى ارتفاع جديد

    أرقام البيتكوين إلى ارتفاع جديد


    ارتفع سعر بيتكوين إلى 104,602 بنسبة 1.32%، وسط الحديث عن تقدم في المفاوضات التجارية مع الصين.


    Advertisement

    ]]>

    وتجري الولايات المتحدة والصين مفاوضات بالغة الأهمية في فيلا سالادين بجنيف، حيث انخرط وزير الخزانة سكوت بيسنت ونائب رئيس الوزراء الصيني هي ليفينغ في مناقشات تجارية استمرت 10 ساعات. (cnbc)

  • مشروع كبير يتعلق بالكهرباء في الكويت

    مشروع كبير يتعلق بالكهرباء في الكويت


    أعلن وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة الكويتي، صبيح المخيزيم، أن بلاده ستبدأ خلال العام الجاري تنفيذ مشروع “الشقايا” لإنتاج الطاقة الكهربائية، بقدرة إجمالية تصل إلى 4800 ميغاواط، ما يمثل نحو 26 إلى 27% من إجمالي إنتاج الكهرباء في البلاد.








    وأوضح المخيزيم، في تصريحات لوكالة “رويترز” على هامش مؤتمر للطاقة المستدامة، أن المشروع من المتوقع أن يدخل الخدمة في عام 2028، في حين لا تزال تكلفته قيد الدراسة.

    ويأتي هذا الإعلان في ظل تحديات كبيرة يواجهها قطاع الكهرباء في الكويت، لا سيما خلال أشهر الصيف، حيث اضطرت السلطات العام الماضي إلى تطبيق انقطاعات مبرمجة للتيار الكهربائي في بعض المناطق نتيجة الضغط على الشبكة وارتفاع درجات الحرارة.

    وكانت الحكومة قد خفضت في أبريل الماضي إمدادات الكهرباء في عدد من المناطق الزراعية والصناعية، بسبب تزايد الطلب وتزامنه مع أعمال صيانة في محطات التوليد. وتُحذر الجهات المختصة منذ سنوات من أزمة كهرباء وشيكة، في ظل التباطؤ في إنشاء محطات جديدة، واستمرار الدعم الحكومي الكبير لأسعار الكهرباء، ما يحدّ من فعالية دعوات ترشيد الاستهلاك.

    وسيُنفذ المشروع على مراحل، بعضها عبر هيئة الشراكة بين القطاعين العام والخاص، والبعض الآخر بالتعاون مع الحكومة الصينية، في إطار اتفاق مشترك لتنفيذ مشاريع طاقة متجددة بقدرة تصل إلى 3500 ميغاواط. (بلومبرغ)

  • تجاوزت الـ100 ألف دولار… البيتكوين تحقق أرقامًا قياسية!

    تجاوزت الـ100 ألف دولار… البيتكوين تحقق أرقامًا قياسية!


    تخطّت عملة البيتكوين حاجز الـ100 ألف دولار مساء الخميس، وصولاً إلى 103 آلاف دولار للمرة الأولى منذ أوائل شباط، مدفوعة باتفاق واسع بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، مما يشير إلى احتمال انحسار الحرب التجارية التي يخوضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع بقية دول العالم.








    وسجلت البيتكوين 103,133 دولارًا أميركيًا في تداولات الجمعة المبكرة، بزيادة بلغت 5.84%، ما جعل أكبر عملة مشفرة في العالم تعود إلى المنطقة الإيجابية هذا العام، على الرغم من أنها لا تزال أقل من المستوى القياسي الذي بلغته في كانون الثاني والذي تجاوز 109 آلاف دولار.

    في الوقت ذاته، ارتفعت عملة إيثر المشفرة بأكثر من 14%، لتصل إلى 2050.46 دولارًا، بعد أن سجلت في وقت سابق أعلى مستوياتها منذ أواخر آذار.

  • الصين تسجل تراجعًا في التضخم السنوي للشهر الثالث تواليًا

    الصين تسجل تراجعًا في التضخم السنوي للشهر الثالث تواليًا


    أعلنت الصين السبت أن أسعار السلع الاستهلاكية تراجعت للشهر الثالث على التوالي في أبريل، ما يعكس تحديات مستمرة يواجهها المسؤولون في محاولاتهم لإنعاش الاقتصاد المتباطئ بسبب ضعف الإنفاق وحرب تجارية شرسة مع واشنطن.

    ويعاني ثاني أكبر اقتصاد في العالم منذ السنوات الأخيرة من ضغوط انكماشية. وتعيق الأزمة المستمرة في قطاع العقارات والرياح التجارية المعاكسة مع واشنطن، النمو الاقتصادي.

    وجاءت الأرقام الأخيرة قبيل اجتماع لكبار المسؤولين الاقتصاديين من الصين والولايات المتحدة في سويسرا السبت، قد يوفر مخرجًا محتملاً للحرب التجارية عالية المخاطر التي أطلقها الرئيس دونالد ترامب، وفق ما نقلته وكالة فران س برس.
    وتبلغ التعرفة الجمركية الأميركية على الواردات الصينية 145%، وتصل بعض الرسوم التراكمية إلى 245%.

    وألمح ترامب الجمعة إلى إمكان خفض الرسوم الجمركية على الصين من 145% إلى 80%، علمًا بأن بكين طالبت بإلغاء كامل للرسوم التي تفاقم التحديات أمام الاقتصاد الصيني.

    وانخفض مؤشر أسعار المستهلك، وهو مقياس رئيسي للتضخم، بنسبة 0.1% الشهر الماضي على أساس سنوي، بحسب بيانات المكتب الوطني للإحصاء الصادرة السبت، بعد انخفاضه في شباط وأذار.

    وجاءت الأرقام متماشية مع توقعات “بلومبرغ” بانخفاض بنسبة 0.1% على أساس سنوي، وتوافقت مع الانخفاض الطفيف المُسجل في مارس. وقالت الخبيرة في المكتب الوطني للإحصاء دونغ ليجوان السبت في بيان حول الأرقام إن العوامل الاقتصادية التي تأتي من خارج الصين “لها تأثير هبوطي على الأسعار في بعض القطاعات”.

    وقال تشيوي تشانغ، رئيس شركة بينبوينت لإدارة الأصول وكبير الاقتصاديين فيها، في مذكرة إن “الصين لا تزال تواجه ضغوطًا انكماشية مستمرة”.

    وأضاف تشانغ أن شدة العوامل المساهمة “قد تزداد في الأشهر المقبلة مع احتمال ضعف الصادرات”، معتبرًا أن “سياسة مالية أكثر استباقية ضرورية لتعزيز الطلب المحلي”. (العربية)

  • 83 بنداً على جدول الجلسة التشريعية الخميس.. وتصعيد عمالي مرتقب

    83 بنداً على جدول الجلسة التشريعية الخميس.. وتصعيد عمالي مرتقب


    دعا رئيس مجلس النواب نبيه بري الى جلسة عامة تشريعية، يوم الخميس المقبل، لدرس جدول أعمال من 83 بنداً يشمل سلسلة من اقتراحات القوانين المعجلة المكررة.

     

    وقال مصدر نيابي لـ “الديار” ان “جدول الاعمال سيتضمن 83 اقتراح قانون معجلاً مكرراً، على ضوء ما تقرر في اجتماع مكتب المجلس الذي ترأسه الرئيس بري الخميس الماضي ، بعد ان جرى التدقيق بوضع 138 اقتراحا واستبعاد الاقتراحات، التي تجاوزها الزمن او لم تعد صالحة للدرس والاقرار”.

     

    ولفت الى أنَّ “القرار بشان الـ 83 اقتراحاً معجلاً مكرراً يعود للهيئة العامة ، وهناك الكثير منها مرشح لاحالته الى اللجان النيابية”.

     

    وكتبت “الديار”: تبرز المخاوف من مخاطر تداعيات تفاقم الوضعين الاجتماعي والمعيشي، في ظل تردي احوال العاملين في القطاعين العام والخاص ، بسبب ارتفاع غلاء المعيشة المثقل بالضرائب والرسوم على كاهل المواطن ، التي تجاوزت الحدود في موازنتي العامين 2024 و 2025 من دون تحسين الرواتب والاجور او تصحيحها.

     

    وما يزيد هذه المخاوف، ان الحكومة لم تقارب حتى الآن هذا الملف باية خطوة ملموسة، بحجة التركيز على الاصلاحات المالية والاقتصادية التي تحتاج لفترة غير قصيرة.

     

    ووفقا للمعلومات المتوافرة لـ “الديار”من مصدر مطلع، “فان الحكومة في الوقت الراهن ليست في وارد انجاز حل لمشكلة الرواتب والاجور في القطاع العام ، وانها تفضل الاستمرار بسياسة الاعتماد على المساعدات الاجتماعية المضافة على الرواتب التي اعتمدتها حكومة الرئيس نجيب ميقاتي السابقة، بحجة عدم توافر الاموال والدراسة الكاملة لمعالجة هذا الملف ، وضرورة ربط الحل المتكامل لملف الرواتب بانجاز الاصلاحات المالية والاقتصادية والادارية”.

     

    ويضيف المصدر أن “وزارة المال منشغلة حاليا في تنظيم الاداء العام للوزارة في كل الملفات المطروحة ، وفي انجاز القوانين الاصلاحية التي تضعها على رأس الاولويات ، ومنها قانون الانتظام المالي المعروف بقانون الفجوة المالية، باعتباره من ابرز القوانين المطلوبة للاصلاح لتحديد الخسائر وتوزيع المسؤوليات ، عدا عن انه يعتبر على ارتباط مباشر بقانون تنظيم المصارف او اعتدة هيكلة المصارف، الذي بدأت لجنة المال النيابية درسه في مجاس النواب”.

     

    ويخشى المصدر أن “يأخذ نقاش هذا القانون فترة غير قصيرة بعد احالته الى لجنة فرعية ، لا سيما بعد الذي حصل في جلسة اللجنة الاخيرة، على ضوء الدراسة الني قدمها حاكم مصرف لبنان كريم سعيد من 33 صفحة تتطرق الى صلاحيات الحاكم، والاجواء التي ظهرت والتي اتسمت بخلاف طائفي، يتعلق بدور وصلاحيات حاكم المصرف ولجنة الرقابة على المصارف في الهيئة التي ستتولى درس تنظيم المصارف”.

     

    وعلمت “الديار” أيضا أن “الحكومة تتجه الى الاقدام على معالجات آنية وموضعية تتعلق بالعاملين في القطاع العام والعسكريين والمتقاعدين الذي كانوا لوحوا باللجوء الى الشارع.

     

    وعلى صعيد وضع العمال والعاملين في القطاع العام، يتجه الاتحاد العمالي العام الى التصعيد التدريجي، بعد رفضه القاطع للتسوية التي توصل اليها وزير العمل مع “الهيئات الاقتصادية” في 7 الجاري ، والتي ادت الى انسحاب وفد الاتحاد من الاجتماع.

     

    وحذر مصدر قيادي بارز عبر “الديار” من تبني الحكومة مثل “هذا الحل الكارثي”، مؤكدا ان الاتحاد العمالي العام “لن يقف مكتوف الايدي، وسيكون لنا خطوات متصاعدة وصولا الى الاضراب والاعتصام والتظاهر”.

     

    وقال: “ابلغنا وزير العمل رفضنا القاطع لزيادة الحدنى للاجور الى 28 مليون ليرة ، مع العلم اننا طالبنا برفعه الى ما يوازي 900 دولار . كما اكدنا على تمسكنا بزيادة غلاء المعيشة ، اذ من غير الطبيعي والمنطقي عدم احتسابها ، عدا عن ان تجاهلها وعدم زيادة رواتب العاملين في القطاع العام يعني خلق فوضى وعدم عدالة ومشاكل”.

     

    وحذر المصدر العمالي البارز “من المضي بهذا المنحى، وتجاوز حقوق شريحة كبيرة من المواطنين تعاني من اثقال واعباء كبيرة، بسبب غلاء المعيشة وكلفة الخدمات والرسوم والضرائب، التي يتجاوز حجمها الحد الادنى للاجور”.

     

    ورداً على سؤال، قال المصدر إن “المجلس التنفيذي للاتحاد سيناقش في اجتماع له قريبا الموقف ، ويبحث ايضا عقد لقاء قريب في بيروت مع وفد من منظمة العمل الدولي، لبحث الخطوات المكن اتخاذها”.

     

     

    واضاف: “نحن لسنا هواة اللجوء الى الشارع والى الاضراب ، لكن ما حصل ويحصل لا يمكن ان نسكت عليه ، وما جرى حتى الان تجاه العاملين في القطاع الخاص ، يعطي انطباعا سيئا عن تعاطي الحكومة المرتقب مع الموظفين والعاملين في القطاع العام”.

  • قفزة اقتصادية.. التجارة بين الإمارات واليابان تسجّل نموًا لافتًا

    قفزة اقتصادية.. التجارة بين الإمارات واليابان تسجّل نموًا لافتًا

    سجّل التبادل التجاري بين الإمارات واليابان ارتفاعًا بنسبة 4.8% ليصل إلى 49.7 مليار دولار (182.4 مليار درهم) خلال عام 2024، مقارنة بـ47.4 مليار دولار (174 مليار درهم) في عام 2023، ما يعكس النمو المستمر في العلاقات الاقتصادية بين البلدين.

    وفي كلمته خلال افتتاح منتدى أبوظبي للاستثمار الذي أُقيم يوم الجمعة في طوكيو، قال أحمد جاسم الزعابي، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية في أبوظبي: ستشهد الشراكة بين دولة الإمارات واليابان المزيد من النمو خلال السنوات المقبلة، مدعومةً بعدة عوامل مثل إبرام اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين، المتوقع إنجازها خلال العام الجاري. وتتيح الاتفاقية المزيد من الفرص في مختلف القطاعات، وتعزز تبادل الخبرات والتكنولوجيا المتقدمة إضافةً إلى فتح أسواق جديدة للشركات اليابانية والإماراتية”.

    وأضاف: “انطلاقا من رؤيتنا القيادية الطموحة، نُضاعف جهودنا من أجل بناء اقتصاد المستقبل وتعزيز مكانة أبوظبي قوةً اقتصادية صاعدة ومركزاً عالمياً للمواهب والأعمال والاستثمارات والتجارة. وتسهم هذه المبادرات في تحقيق المزيد من النمو، فعلى سبيل المثال ارتفعت التجارة الخارجية غير النفطية لإمارة أبوظبي بنسبة 9 بالمئة، والصادرات بنسبة 16 بالمئة، والواردات بنسبة 3 بالمئة خلال العام الماضي (2024) مقارنةً بعام 2023. وفي السنوات الخمس الماضية، ارتفعت صادرات أبوظبي غير النفطية بنسبة 86.4 بالمئة، فيما بلغ معدل نمو التجارة الخارجية غير النفطية بنسبة 44 بالمئة”.

    تتميز أبوظبي، عاصمة رؤوس الأموال، التي تتجاوز قيمة أصول صناديقها السيادية 1.7 تريليون دولار، بمنظومة أعمال تنافسية تتيح للمستثمرين فرصاً واسعة مع إمكانية الوصول إلى التمويل لتحقيق النمو.

    وقال الزعابي: “تُعزز أبوظبي موقعها الريادي في الصناعات والتقنيات المتقدمة، وتقوم ببناء مراكز عالمية للأسواق المالية والتصنيع والذكاء الاصطناعي والطاقة الجديدة”، داعياً المواهب والمستثمرين والشركات للاستفادة من الفرص الواسعة التي يوفرها “اقتصاد الصقر” المتنامي في أبوظبي.

  • اتفاقيات تصديرية جديدة بين السعودية والولايات المتحدة

    اتفاقيات تصديرية جديدة بين السعودية والولايات المتحدة


    نظّمت هيئة تنمية الصادرات السعودية (الصادرات السعودية) بعثة تجارية مكونة من 34 شركة محلية إلى الولايات المتحدة الأميركية بالتعاون مع مجلس الأعمال السعودي – الأميركي، وبمشاركة وزارة الصناعة والثروة المعدنية، وبنك التصدير والاستيراد السعودي، شملت مدينتَي ديترويت ونيويورك، خلال الفترة من 5 إلى 8 أيار الجاري، أسفرت عن توقيع عدد من الاتفاقيات التصديرية ومذكرات التفاهم بين الجانبين.

    وجاءت الخطوة ضمن جهود هيئة تنمية الصادرات السعودية المستمرة لتعزيز الصادرات غير النفطية وفتح آفاق جديدة للتعاون التجاري مع الأسواق العالمية الواعدة. وشارك في البعثة شركات سعودية من قطاعات متنوعة، منها: الأغذية، ومواد البناء، والاتصالات وتقنية المعلومات، والنقل والخدمات اللوجستية، والخدمات الصحية، حيث التقت بعدد من المستوردين الأميركيين، من خلال عقد لقاءات ثنائية واجتماعات مطابقة الأعمال.

    وتضمنت البعثة زيارات ميدانية لكبرى الشركات في قطاع مواد البناء وشركات توزيع الأغذية؛ بهدف تقييم مدى الإقبال على المنتجات السعودية ودراسة توجهات المستهلكين في السوق الأميركية. (الشرق الأوسط)

  • تركيا تحقق أكثر من 450 مليون دولار من صادرات السفن واليخوت خلال 4 أشهر

    تركيا تحقق أكثر من 450 مليون دولار من صادرات السفن واليخوت خلال 4 أشهر


    حقق قطاع السفن واليخوت بتركيا صادرات بأكثر من 457 مليون دولار خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري، رغم التحديات المرتبطة بارتفاع التكاليف.

    وبحسب بيانات وزارة التجارة التركية ومجلس المصدرين، بلغ إجمالي صادرات البلاد في نيسان الماضي وحده 20.9 مليار دولار، بزيادة 8.5 بالمئة مقارنة بالشهر ذاته من العام الماضي، فيما تجاوز إجمالي الصادرات في الفترة من يناير/ كانون الثاني إلى أبريل 86.2 مليار دولار.


    وسجّل قطاع السفن واليخوت أداءً متفاوتًا خلال الفترة المذكورة، حيث بلغت صادراته 82.4 مليون دولار في يناير، و158.7 مليونًا في فبراير، و86.3 مليونًا في مارس، و129.8 مليونًا في أبريل، ليصل الإجمالي إلى 457.4 مليون دولار.

    وساهمت العاصمة أنقرة بـ3.87 ملايين دولار من صادرات القطاع خلال الفترة نفسها.

    وفي إطار دعم الصادرات، تستضيف أنقرة للمرة الثانية معرض القوارب والمعدات والإكسسوارات البحرية، الذي يستمر حتى 11  أيار الجاري، بمشاركة 60 شركة تعرض أكثر من 250 يختًا وقاربًا.

    وقال مراد أصلان، الرئيس التنفيذي لشركة “أرتي بوت شو” المنظمة للمعرض، إن القطاع حقق العام الماضي صادرات تجاوزت ملياري دولار، مشيرًا إلى أن النمو مستمر رغم ارتفاع التكاليف الذي أثر سلبًا على وتيرة الإنتاج.

    وأضاف أصلان: “في معرضنا السابق في إسطنبول ديسمبر/ كانون الأول الماضي، حققنا حجم تجارة بلغ نحو 550 مليون دولار. ونأمل أن نرفع هذا الرقم إلى 650 مليونًا من خلال نسخة أنقرة”.

    وأكد أن تنظيم مثل هذه الفعاليات يعزز أرقام الصادرات، قائلاً: “هدفنا الرئيس هو تقديم مساهمة مستدامة للإنتاج والصادرات، في بلدنا الجميل المحاط بالبحار من ثلاث جهات”.

    وأوضح أن 13 ألف زائر قاموا بالتسجيل للمشاركة في المعرض الحالي، ما يعكس اهتمامًا متزايدًا من سكان العاصمة ومناطق الأناضول عمومًا.

    وأردف: “نعرض قوارب تتراوح أسعارها بين 70 ألف ليرة و4 ملايين (الدولار يعادل نحو 38.7 ليرة)، ونطمح لغرس حب البحر في نفوس الأجيال الجديدة”. (الأناضول)