صدر عن شركة خطيب وعلمي، بيان جاء فيه: “عطفاً على التوضيح الصادر عن مجلس إدارة الشركة يوم السبت الواقع في 7/12/2019 الذي نؤكد مضمونه كاملا، ولمزيد من الإيضاح، إن شركة خطيب وعلمي تنفي نفيا قاطعا أنها تعمل في اي مكان لتشجع أي مستثمر و لا تروج لأي عمل إستثماري في أي مكان، اذ إن ذلك لا يقع في نطاق أعمالها، وليس لها أي تواصل أو علاقة بأي شركة او شخص إسرائيلي على الإطلاق. وإن كل ما ورد بهذا الخصوص في الإعلام بشكل عام أو زعم انه ورد على لسان ممثل شركة Novard هو عار من الصحة تماما ولا يمت الى الحقيقة بصلة، وقد نفت الشركة هذا الزعم في حينه عندما سئلت حول علاقة مزعومة للشركة مع أشخاص او شركات إسرائيليه في أفغانستان برعاية السيدة الأولى هناك.
فعليه، إنّ شركة خطيب وعلمي تحذر من مغبة التمادي في لعبة التشهير، وهي سوف تلجأ بالتأكيد الى القضاء المختص لملاحقة كلّ من تسول له نفسه الإفتراء عليها في اي شكل من الاشكال واطلاق التهم الباطلة في حقها لغايات مشبوهة والتي لا أساس لها من الصحة”.