ويبيّن الرسم تدهور الليرة السورية من 600 مقابل الدولار إلى 1000، قبل أن تعود وترتفع إلى ما يزيد عن 800، وذلك في الفترة الممتدة بين آب الفائت وكانون الأول الجاري.
وفي الفترة نفسها، نلاحظ أنّ سعر صرف الليرة ارتفع من 1500 مقابل الدولار إلى 2250 قبل أن يستقر عند 2000 ليرة.
وذكرت المجلة أنّ الأزمة السياسية والاقتصادية في لبنان الناجمة عن انخفاض التحويلات والودائع المصرفية انتقلت الآن عبر الحدود إلى سوريا المجاورة، مشيرةً إلى أنّ “اقتصاد البلدين مرتبط منذ فترة طويلة”.