أشارت الناشطة الإجتماعية انجي سليمان، والتي تعمل في مجال التسويق، إلى أنّها كانت تنوي إطلاق ماركة جديدة من العطورات تحت اسم Angeo Brand، لكن لم تكن بعد قد حدّدت الفترة المؤاتية لإطلاقها.
إلّا أنّها ورغم الإنتفاضة الشعبية في لبنان التي بدأت في الـ17 من تشرين الأول، قرّرت العودة إلى بلدها (كانت تعيش في قطر) للعمل على إطلاق مشروعها الجديد، والبيع فقط بالليرة اللبنانية. (يمكن الإطلاع على منتج Angeo Brand من خلال الموقع الإلكتروني) وقالت سليمان في لقاء صحافي، إنّ “ريع هذا المشروع حاليّاً لن يكون لصالح جمعيات خيرية كونه عملاً تجارياً خاصاً”، واعدةً أنّ تقوم بهذه الخطوة عندما ينطلق المشروع ويسجل إرباحاً.
ومن المهام التي تقوم بها أيضاً، فهناك مشروع تجميع أغطية عبوات المياه التي يتم تقديمها إلى إحدى الجمعيات مقابل سماعات الأذن تقدّم لأشخاص يعانون من مشكلة في السمع. وقالت سليمان إنّ أهم أسباب عودتها إلى لبنان للعمل هنا، هي ثورة 17 تشرين، “فنحن جيل الشباب هو الذي سيغير في المرحلة المقبلة حتى نصل إلى برّ الأمان”. وناشدت اللبنانيين المغتربين إلى أن يعودوا إلى لبنان وأن يطلقوا مشاريعهم الخاصة من وطنهم، لأنّه من واجب كل لبناني أن يدعم اقتصاد بلده. وأضاف: “أنا مؤمنة تماماً بصوابية الخطوة التي قمت بها بالرغم من أنّ كثيرين حذّرونني من القيام بهذه الخطوة – المجاذفة خصوصاً في ظلّ الأوضاع الإقتصادية الصعبة التي يمر بها لبنان”.
إلّا أنّها ورغم الإنتفاضة الشعبية في لبنان التي بدأت في الـ17 من تشرين الأول، قرّرت العودة إلى بلدها (كانت تعيش في قطر) للعمل على إطلاق مشروعها الجديد، والبيع فقط بالليرة اللبنانية. (يمكن الإطلاع على منتج Angeo Brand من خلال الموقع الإلكتروني) وقالت سليمان في لقاء صحافي، إنّ “ريع هذا المشروع حاليّاً لن يكون لصالح جمعيات خيرية كونه عملاً تجارياً خاصاً”، واعدةً أنّ تقوم بهذه الخطوة عندما ينطلق المشروع ويسجل إرباحاً.
ومن المهام التي تقوم بها أيضاً، فهناك مشروع تجميع أغطية عبوات المياه التي يتم تقديمها إلى إحدى الجمعيات مقابل سماعات الأذن تقدّم لأشخاص يعانون من مشكلة في السمع. وقالت سليمان إنّ أهم أسباب عودتها إلى لبنان للعمل هنا، هي ثورة 17 تشرين، “فنحن جيل الشباب هو الذي سيغير في المرحلة المقبلة حتى نصل إلى برّ الأمان”. وناشدت اللبنانيين المغتربين إلى أن يعودوا إلى لبنان وأن يطلقوا مشاريعهم الخاصة من وطنهم، لأنّه من واجب كل لبناني أن يدعم اقتصاد بلده. وأضاف: “أنا مؤمنة تماماً بصوابية الخطوة التي قمت بها بالرغم من أنّ كثيرين حذّرونني من القيام بهذه الخطوة – المجاذفة خصوصاً في ظلّ الأوضاع الإقتصادية الصعبة التي يمر بها لبنان”.