وأبلغت كوريا الجنوبية عن قفزة قدرها 6 أضعاف في الإصابات الفيروسية خلال 4 أيام إلى 346، معظمها مرتبط بكنيسة ومستشفى في رابع أكبر مدينة وما حولها، حيث تم إغلاق مدارس وطلب من السكان تجنب التجمعات الجماهيرية.
ومن بين الحالات الجديدة البالغ عددها 142 حالة في كوريا الجنوبية، هناك 131 حالة من دايجو والمناطق القريبة منها، التي برزت كواجهة جديدة في المعركة العالمية المتزايدة ضد الفيروس القاتل.
وأحصت المدينة التي يقطنها 2.5 مليون نسمة والمناطق المجاورة، 283 حالة، من ضمنها أول قتيلين في كوريا الجنوبية في مستشفى تشونغدو.
وأعلنت الحكومة المركزية المنطقة “منطقة إدارة خاصة”، ووجهت الدعم لتخفيف النقص في أسرة المستشفيات والعاملين الطبيين والمعدات.