وقالت المنظمة التابعة للأمم المتحدة في تقريرها أن أربعة من بين كل خمسة أشخاص في قوة العمل العالمية يعيشون في أماكن تضررت من إغلاقات كاملة أو جزئية لأماكن العمل.
ولم تقدم المنظمة توقعات محددة لعدد الأشخاص الذين سيصبحون عاطلين بسبب الأزمة، لكنها قالت إنه سيكون “أعلى بشكل كبير” من 25 مليونا الذي توقعته الشهر الماضي.
وقال تقرير المنظمة إن القطاعات الأربعة الأشد تضررا حول العالم هى الإعاشة والخدمات الغذائية، والصناعات التحويلية، وتجارة التجزئة، وخدمات الأعمال والأنشطة الإدارية.