وحاولت البلدية من خلال الدعوة إلى “اتّخاذ اجراءات احترازية لمرحلة قد نصل لها وهي التقنين في الاشتراك في حال نفاذ كمية المازوت الموجودة لدينا وعدم تلبية المحطات لنا”.
ويتعزز الخوف مع امتناع محطات الوقود عن بيع البنزين إلا بكمّيات محددة للزبائن. وهذا ما دفع أهالي البلدات إلى التحذير من أزمة خانقة في المستقبل القريب.
وعلى الأثر، بدأت مجموعات الواتساب تتداول تسجيلاً لأحد الأشخاص، يدعو فيه الناس إلى التزوّد بالمواد الغذائية والمحروقات تفادياً لما قد يحصل قريباً.