يتحول العالم من “عصر العولمة” الذي استمر منذ عام 1980، إلى عصر جديد يعرف بـ”عصر الفوضى”، والذي ستنتقل فيه المواجهة بين الدول إلى المجال الاقتصادي.
ففي دراسة أجراها “دوتشيه بنك” الألماني، توقع البنك الانتقال الى عصر جديد بعد “عصر العولمة”.
وبحسب جيم ريد والقائمين على الدراسة، فإن سمة العصر الجديد ستتميز بصعود الاقتصاد الصيني متفوقا على نظيره الأمريكي، لتتحول المواجهة بين الدول إلى المجال الاقتصادي، لتصبح مشابهة لعلاقات الحرب الباردة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي.
كما ويتوقع القائمون على الدراسة استمرار الدين العالمي بالنمو، بالإضافة إلى استمرار نمو المال في البنوك المركزية، في الوقت الذي سيزيد فيه تأثير الأجيال الشابة التي ستدخل مرحلة البلوغ في القرن الحادي والعشرين، ليزداد ثقلها الانتخابي.
وأضاف القائمون على الدراسة بأن “عصر الفوضى” سيتسم بارتفاع معدلات التضخم ومشاكل المناخ بالإضافة إلى ارتفاع المنافسة بين الأجيال وثورة تكنولوجية جديدة.
كما وأكد القائمون على الدراسة بأن هذا العصر سيتسبب في حصول سيولات مادية كبيرة، الأمر الذي سيؤدي إلى حدوث تقييمات مالية جديدة للاقتصادات العالمية.
وبحسب جيم ريد والقائمين على الدراسة، فإن سمة العصر الجديد ستتميز بصعود الاقتصاد الصيني متفوقا على نظيره الأمريكي، لتتحول المواجهة بين الدول إلى المجال الاقتصادي، لتصبح مشابهة لعلاقات الحرب الباردة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي.
كما ويتوقع القائمون على الدراسة استمرار الدين العالمي بالنمو، بالإضافة إلى استمرار نمو المال في البنوك المركزية، في الوقت الذي سيزيد فيه تأثير الأجيال الشابة التي ستدخل مرحلة البلوغ في القرن الحادي والعشرين، ليزداد ثقلها الانتخابي.
وأضاف القائمون على الدراسة بأن “عصر الفوضى” سيتسم بارتفاع معدلات التضخم ومشاكل المناخ بالإضافة إلى ارتفاع المنافسة بين الأجيال وثورة تكنولوجية جديدة.
كما وأكد القائمون على الدراسة بأن هذا العصر سيتسبب في حصول سيولات مادية كبيرة، الأمر الذي سيؤدي إلى حدوث تقييمات مالية جديدة للاقتصادات العالمية.