في تصريح صادم، لم يستغرب الرئيس الأسبق للجنة الرقابة على المصارف سمير حمود في حديث مع موقع “اندبندنت عربية” الارتفاع المتواصل في سعر صرف الدولار مقابل الليرة، معتبراً أن “لا أفق واضحاً للحل في لبنان”، قائلاً إن “الأزمة في لبنان ظاهرها اقتصادي – نقدي غير أن باطنها سياسي بامتياز”.
وتوقع حمود أن “يصل سعر صرف الدولار إلى 100 ألف ليرة في الأشهر المقبلة إذا استمر التأزم السياسي، لأن عودة الثقة بالليرة مرتبطة بهيبة الدولة”.