وبرغم الضرر الكبير الذي قد يسببه الانقسام للاقتصاد العالمي، أكدت غورغييفا أن الحرب في أوكرانيا لا تزال هي العامل الأكثر إضرارا بالنمو العالمي، “وبالتالي كلما انتهت الحرب مبكراً كان ذلك أفضل”، حسب تعبيرها.وكان صندوق النقد الدولي قد حذر من تأثير التضخم الشديد على الدول النامية، وطالب البنوك المركزية بمواصلة سعيهم لكبح ارتفاع الأسعار والتخفيف من حدته، وخاصة الارتفاع في تكاليف الغذاء.