ذكر موقع “سكاي نيوز”، أنّ الكثيرين يلجأون إلى الإستدانة، سواء من خلال بعضهم البعض أو عبر المصارف ومؤسسات التمويل المختلفة.وخطة إدارة الدين عادة لا يتعين أن تبدأ من لحظة ما بعد الحصول على القرض أو الدين، إنما يُنصح أن تبدأ مبكراً قبل اتخاذ القرار نفسه، من خلال تحديد الأولويات والبدائل المتاحة، إذ يجب:
– دراسة الوضع المالي قبل اللجوء للاستدانة أو الاقتراض.
– إنشاء ميزانية شخصية لتتبع الدخل والمصروفات.
– إعداد خطة سداد ملائمة والاختيار بين الأنظمة المتاحة للسداد.
– تفادي الديون الجديدة بعد ذلك.
– تفعيل خيارات إعادة جدولة الديون.
– الاقتصاد في نفقات الفرد والأسرة للتمكن من السداد.
– السعي نحو تحسين الدخل.
– استشارة خبير مالي في حالة وجود صعوبات.وقبل اتخاذ قرار الاقتراض أو الاستدانة، ثمة مجموعة من الأمور التي يتعيّن على الأفراد التفكير فيها بشكل مناسب، ومن أبرزها:- الضرورة الحقيقية للاقتراض
– القدرة على سداد القرض
– تقييم التكلفة الإجمالية (الأقساط الشهرية والفوائد)
– تقييم الجهة المقرضة، وتأثير القرض على التاريخ الائتماني
– البدائل الممكنة
– خطة سداد مستدامة