وأوضحت أن الشركة لجأت لتحويل مسار بعض السفن التابعة لها بصورة مؤقتة والالتفاف حول طريق رأس الرجاء الصالح “نظرا للأوضاع الأمنية”، لكنها أشارت إلى أن غالبية السفن التي تحولت عن عبور قناة السويس “لم تكن القناة كطريق بحري خيارها الأول، حيث كانت وجهتها الساحل الأميركي”