ولم يتمكن الانتعاش الاقتصادي غير الكافي بعد جائحة كورونا من تغطية الخسائر الناتجة عن التراجع الحاد للنمو خلال عام 2020، بحسب المندوبية، ويتجلى ذلك أساساً على مستوى سوق العمل الذي يواصل تأثره بالصعوبات التي عرفها آنذاك جرّاء فقدان 432 ألف منصب شغل نتيجة تأثير صدمة كوفيد-19 حين انكمش الاقتصاد بنسبة 7.1%.(بلومبيرغ)
المصدر:
بلومبيرغ