وموجة الصعود العارمة، التي تهيمن على سوق العملات الرقمية، أتت مع انتهاج المستثمرين سياسة المجازفة على حساب التحفظ الذي كان السمة الغالبة خلال السنتين الماضيتين.
فمع إطلالة العام الجديد، جرى تداول “بيتكوين”، وهي العملة الرقمية الأبرز، قرب 42 ألف دولار.
وتجاوز العملة القيادية عتبة 70 ألف دولار، جاء متزامنًا مع ارتفاعات غير مسبوقة تسجلها “وول ستريت”، وبقية الأسواق المالية الكبرى إلى درجة أن مؤشر “نيكاي” الياباني تجاوز عتبة 40 ألف نقطة للمرة الأولى في تاريخه.(الجزيرة)