كما ارتفع سعر اليوان المتداول خارج الصين لليوم الثاني بعد أن عزز البنك المركزي الصيني دعمه للعملة مرة أخرى.
في المقابل، انخفض مؤشر “إس آند بي 500” لليوم الثاني أمس، حيث اتخذ المتداولون موقفاً حذراً بشأن الرهانات على أن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي – المقرر صدوره يوم الجمعة العظيمة عندما تكون الأسواق الأميركية مغلقة – سيُظهر أن التضخم ربما يظل مرتفعاً بشكل غير مريح. وفي نفس اليوم، من المقرر أن يلقي جيروم باول كلمة.
وتداول الين في نطاق ضيق، مما أثار تكهنات بأن السلطات ستظل في حالة تأهب لإبطاء أي خسائر أخرى في العملة.
وارتفعت سندات الخزانة، في حين تراجع الدولار مقابل معظم أقرانه في مجموعة العشرة.(بلومبرغ)
المصدر:
بلومبرغ