التفاح: تعد هذه الفاكهة من أغنى المصادر الغذائية للفلافونويدات المضادة للأكسدة، ويمكنها، وفقاً لبروير، أن تمنع الضعف التدريجي لوظيفة خلايا بيتا البنكرياس بسبب الإجهاد التأكسدي.
الشوكولا الداكنة: مصدر غني للفلافانول المضادة للأكسدة، ويمكنها خفض ضغط الدم، كما تقلل من مقاومة الأنسولين.
القرفة: تحتوي على مواد تعزز إفراز الأنسولين، ووفقا لبروير فإنّ تناول 1 غ يومياً يمكن أن يحسن مستويات االغلوكوز في الدم بنسبة 10% لدى مرضى السكري من النوع الثاني.
الخضار والفاكهة الصفراء أو البرتقالية: من المصادر الغنية للكاروتينات المضادة للأكسدة، مثل الجزر والبطاطا الحلوة والجوافة والمانغو والقرع، ومن المحتمل أن يكون الأشخاص الذين لديهم أعلى كمية من الكاروتينات أقل عرضة لتحمل الغلوكوز مقارنة بمن يتناولونها بشكل أقل.
الثوم: مصدر هام للأليسين الذي يقلل من ضغط الدم والكوليسترول ويجعل الشرايين أكثر مرونة، بالإضافة إلى احتوائه على على مضادات الأكسدة القوية مثل الساليسيستين، التي تساعد على خفض نسبة الكوليسترول الضار في الدم بدرجة كافية لتقليل خطر الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية بنسبة 25%.
الزنجبيل: يحتوي على مادتي الجينجارول والزينجرون، والتي تساعد في التقليل من تخثر الدم، وتعزيز الدورة الدموية وتخفيض ضغط الدم، كما يزيد من إفراز الأنسولين ومن امتصاص الغلوكوز.
الغريب فروت: فاكهة غنية بمضادات الأكسدة، كما تحتوي على نسبة عالية من الفلافونويد والأنثوسيانين، وجميعها تساعد في خفض الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية.
زيت الزيتون: غني بالدهون غير المشبعة ومضادات الأكسدة الأحادية، وقد ثبت أن النظام الغذائي الغني بزيت الزيتون يقلل من ضغط الدم، وخطر الإصابة بأمراض القلب التاجية بنسبة 25%.
الليمون (البرتقال): تساعد المستويات العالية في الفاكهة من فيتامين “سي” المضاد للأكسدة وأنثوسانيدين والفلافون، في إفراز الأنسولين.
الرمان: يخفض عصير الرمان نسبة الكوليسترول الضار في الدم، وذلك لغناه بمادة البوليفينول ومضادات الأكسدة الأنثوسيانين.
التوابل: تفيد في السيطرة على الغلوكوز وتحسين التمثيل الغذائي، وذلك نظراً لغناها بمضادات الأكسدة.
البندورة: تقلل البندورة من تراكم الصفائح الدموية للمساعدة في الحماية من تجلط الدم غير الطبيعي المرتبط بالنوبات القلبية والسكتة الدماغية، بسبب غناها بمضاد الأكسدة “الليكوبين”.
الجوز: له تأثير مفيد على مستويات الدهون في الدم بسبب غناها بأحماض “أوميغا 3″، وبمقدورها تخفيض الكوليسترول الضار.