– الجفاف، إذ يشكل حوالي 75% من جميع أنواع الصداع.
– استخدام الأجهزة الذكية لساعاتٍ طويلة؛ ما يضطر الشخص إلى إمالة رأسه إلى الأسفل والأمام طوال تلك الساعات.
– تناول الأسبرتام وهو مُحلي صناعي، ويمكن أن يسبب الصداع حين يكون عالي التركيز؛ إذ إنه معدّل وراثيًا حتى يمكن استخدامه، كما أنه يسبب القلق والاكتئاب وزيادة الوزن والصداع الشديد والسرطان.
– استنشاق الروائح المحملة بالمواد الكيميائية، لذا يجب الحذر من المكونات السامة الموجودة في العطور، والشموع، والمنظفات، ومضادات التعرق، وغيرها من المواد الموجودة حولك.
بمجرد معرفتنا كل تلك الاسباب المؤدية إلى الصداع، يصبح سهلاً علينا تجنب الإصابة به، فمثلاً يجب شرب كمية وفيرة من الماء، ومقدار تلك الكمية تتراوح بين 2-3 لترات يوميًا، ويمكن إضافة القليل من العناصر الغنية بالمعادن إليها؛ ما يعني تجنب إصابة الشخص بثلاثة أنواع من أصل أربعة أنواع شائعة من الصداع.
وكذلك الحد من تناول الأملاح المركزّة والمعدلة وراثيًا، وتجنب تناول السموم الموجودة في الطعام والماء، وخصوصًا “الغلوتامات أحادية الصوديوم “، ويمكن معرفة وجودها من خلال قراءة قائمة المكونات على كل ما تشترينه.
والانتباه أيضًا من كل المواد القريبة من هذا الملح مثل المواد التي تحتوي على بروتين الصويا الذي يتحلل في الماء، ومستخلص الخميرة الذي يتحلل ذاتيًا، وحمض الغلوتاميك، والغلوتامات، وغلوتامات أحادي البوتاسيوم، وغلوتامات الكالسيوم، والكالسيوم كازينات، وصوديوم كازينات، والموجودة غالبًا في أغذية الأطفال، بالإضافة إلى مادتي النترات والنتريت، الموجودتان في الهوت دوغ ومعظم اللحوم المدخنة، التي من بينها اللحوم الدهنية الباردة والنقانق.