وأوضح هاوراند أن التوتر النفسي المستمر يمهد الطريق للإصابة بالتالي:
1- الشد العضلي.
2- الأزمات القلبية.
3- السكتات الدماغية.
4- احتباس السوائل في الجسم.
اعلان
5- البدانة.
6- إضعاف جهاز المناعة.
7- الإصابة بهربس الشفاه وشوائب البشرة.
ولتجنب هذه المخاطر، شدد هاوراند على ضرورة محاربة التوتر النفسي المستمر من خلال ممارسة تقنيات الاسترخاء كاليوغا والتأمل وتدريب التحفيز الذاتي (Autogenic training) والاسترخاء العضلي التدريجي (Progressive muscle relaxation).
ومن الأسلحة الفعالة أيضا المواظبة على ممارسة الرياضة وممارسة الهوايات كالرسم وعزف الموسيقى ومقابلة الأصدقاء والذهاب إلى السينما والمسرح والحفلات الموسيقية.