كشفت دراسة أسترالية حديثة أنّ صوت المنبه يلعب دورا في الاستيقاظ والشعور بالنشاط، وبيّنت كيفية تأثيره على المزاج وعلى الدماغ البشري.
وفي التفاصيل أنّ علماء من جامعة ملبورن الملكية للتكنولوجيا في أستراليا، وجدوا بأن الشخص النائم يستيقظ بشكل أسرع وبمزيد من البهجة على صوت منبه لحني.
وأجرى العلماء تجربة علمية على 50 شخصا، قاموا فيها بدراسة حالة النعاس واليقظة وعدد من الأحاسيس الأخرى، بعد الاستيقاظ على عدد من الأصوات المنبهة والموسيقى.
وأظهرت نتائج الدراسة بأن حجم إشارة التنبيه ونوع الإشارة الموسيقية يؤثران بشكل كبير على نوعية الاستيقاظ والحالة المزاجية.
وفي تعليقه، قال الأستاذ المساعد أدريان داير، المشرف على الدراسة بأن الإشارات الحادة او صوت المنبه العادي يساهم في عملية الاستيقاظ إلا أنه يؤثر سلبا على الحالة المزاجية للشخص بعد الاستيقاظ.
وتوصل فيه الباحثون إلى أن استخدام مقطع موسيقي بلحن متكرر يساعد بشكل أفضل على الاستيقاظ مع حالة مزاجية أفضل.
هذا ويسعى الباحثون للحصول على نوعية محددة من الإشارات الصوتية التي يمكن استخدامها في المنبه والتي ستوفر أفضل حالة من الاستيقاظ بالإضافة للراحة المزاجية.
وفي التفاصيل أنّ علماء من جامعة ملبورن الملكية للتكنولوجيا في أستراليا، وجدوا بأن الشخص النائم يستيقظ بشكل أسرع وبمزيد من البهجة على صوت منبه لحني.
وأجرى العلماء تجربة علمية على 50 شخصا، قاموا فيها بدراسة حالة النعاس واليقظة وعدد من الأحاسيس الأخرى، بعد الاستيقاظ على عدد من الأصوات المنبهة والموسيقى.
وأظهرت نتائج الدراسة بأن حجم إشارة التنبيه ونوع الإشارة الموسيقية يؤثران بشكل كبير على نوعية الاستيقاظ والحالة المزاجية.
وفي تعليقه، قال الأستاذ المساعد أدريان داير، المشرف على الدراسة بأن الإشارات الحادة او صوت المنبه العادي يساهم في عملية الاستيقاظ إلا أنه يؤثر سلبا على الحالة المزاجية للشخص بعد الاستيقاظ.
وتوصل فيه الباحثون إلى أن استخدام مقطع موسيقي بلحن متكرر يساعد بشكل أفضل على الاستيقاظ مع حالة مزاجية أفضل.
هذا ويسعى الباحثون للحصول على نوعية محددة من الإشارات الصوتية التي يمكن استخدامها في المنبه والتي ستوفر أفضل حالة من الاستيقاظ بالإضافة للراحة المزاجية.