واعتمد فريق الباحثين من جامعة تكساس في أوستن ومن المعاهد الوطنية للصحّة تقنية “المجهر الإلكتروني بالتبريد العميق” (الحاصلة على جائزة نوبل في الكيمياء في العام 2017) لوضع مجسم لجزء من الفيروس يتشبث بالخلايا البشرية، بحسب ما أوردت وكالة “فرانس برس”.
وأوضح العالم جايسون ماكليلان الذي قاد الدراسة لوكالة كيفية إعدادها، قائلاً “عمدنا إلى إدخال جزيء غريب داخل الجسم البشري لتحفيز جهازه المناعي على إنتاج أجسام مضادة بشكل استباقي، بحيث يكون جاهزاً للردّ على أي هجوم في حال إصابته بالفيروس”.