وقالت الخبيرة في المنظمة، آنا ماريا هيناو راستريبو، إن اختبارات العقار المذكور على نطاق واسع وفي العديد من البلدان قد تم توقيفها، بعد أن أظهرت تجارب أخرى أنه لا فائدة من هذا الدواء في علاج كورونا.
يذكر أن حديث الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن فوائد “هيدروكسي كلوروكين” كعلاج محتمل لفيروس كورونا أنعش الآمال بشأنه، لكن التقارير المتضاربة حول فعاليته زادت من البلبلة بشأن الدواء الذي يستخدم بالفعل منذ عقود لعلاج مرض الملاريا.
وتستخدم العديد من البلدان “هيدروكسي كلوروكين” لعلاج مرضى كورونا، على الرغم من عدم توفر أدلة دامغة على نجاعته.