وتؤكد هذه النتائج الفرضية التي توصلت إليها أبحاث سابقة وهي أن السمنة والبدانة تسبب التهابات مزمنة لأنسجة الجلد ما يوفر بيئة خصبة لنمو الأورام.
وأظهرت الدراسة أن من تخلصوا من حوالي 20 كغم من الوزن الزائد عن طريق الجراحة تراجعت لديهم مخاطر الإصابة بسرطان الجلد خلال الـ 15 عاماً التالية للجراحة.
يُشار إلى أنّه لا توجد أسباب معروفة لتزايد معدلات الإصابة في العقود الأخيرة بسرطان الجلد، ويعتبر بياض لون البشرة من أهم عوامل الخطر المسببة لهذا النوع من الأورام، يليه التاريخ العائلي، ثم التعرّض الزائد لأشعة الشمس.