وأوضحت “جمعية المهندسين الوراثيين الأردنية”، في تقريرها الذي نشرته اليوم السبت، أن إمكانية زوال الفيروس، بما فيه سلالاته الجديدة كالبريطانية والجنوب إفريقية، خلال شهرين إمكانية واقعية.
واستند باحثو هذه الجمعية على دراسة منطقة الـ ORF ذات الأهمية البالغة في الفيروس والتي يتحدد ضمنها مستوى قوته ومدى خطورته، ودعوا الباحثين المتخصصين إلى المزيد من الاهتمام بها في دراساتهم.
ونقلت الصحيفة عن بيان لـ”جمعية المهندسين الوراثيين الأردنية” أن “معظم العلماء يركزون على طفرات البروتين التاجي وسرعة انتشار الفيروس، ولكنهم يهملون أهم منطقة بالفيروس التي تعتبر سلاحه، وهي منطقة الـ ORF”.