ولفت إلى أن الجائحة تسببت في تعطيل الخدمات المقدمة لمرضى السرطان وتأخير التشخيص والعلاج.
وأبلغ عن رصد نقص في الأدوية ومعدلات التشخيص، وبالتالي فإن هناك توقعات بوجود مصابين لم يكشفوا، إلى جانب توقعات بارتفاع الوفيات.
وأشار المسؤول إلى أن السرطان يودي في العام العادي بحياة نحو 2.2 مليون شخص في المنطقة.
وتضم منطقة أوروبا في منظمة الصحة العالمية 53 دولة.
وحسب كلوج، زاد مستوى التفاوت في الرعاية في العام الماضي في المنطقة.
ولتلقليص الفجوات، أطلق المكتب الإقليمي بأوروبا اليوم مبادرة إقليمية، تركز على خمسة مجالات، هي الوقاية، والكشف المبكر، والوصول إلى التشخيص والعلاج، والرعاية التلطيفية، وتجميع البيانات.
ولفت كلوج إلى أن التركيز الأوّلي ينصب على سرطان الأطفال، وسرطان عنق الرحم، والثدي.