أكد أحد المواكبين للملف الحكومي أنّ هناك تباعداً مستجداً بين “السوري القومي” و”حزب الله” أدى إلى استبعاد الأول من الحكومة، سيما أنّ وزير الصحة كان قد نقل منذ أسابيع إبنة علي قانصوه من موقعها في الوزارة بسبب رفضها تسجيل أدوية إيرانية لا تستوفي الشروط.