لفتت أوساط عبر “السياسة” الكويتية، إلى حركة الاعتراض الشعبي على الحكومة الجديدة، ستتوسع وتأخذ أشكالاً متعددة في الأيام المقبلة، حتى يدرك من في السلطة أن لا مجال للقبول بهذه التشكيلة، لأنها غير قادرة على القيام بما هو مطلوب منها، وتفتقد إلى كل مقومات الاستقلالية والإنتاجية، حتى قبل أن تبدأ عملها، لأن المكتوب يقرأ من عنوانه.