ففيما عمدت غامبل إلى استفزاز باسيل بشتى الطرق، تكشف لنا مراجعة لمقابلة أجرتها مع رئيس الحكومة السابق سعد الحريري، في 5 أيلول الفائت، أنّ أداءها اتسم بالهدوء الشديد.
ويبدو لافتاً أيضاً أنّ أداء غامبل اتصف بـ”اللباقة” أثناء حوارها مع وزير الخارخية السعودي عادل الجبير، على هامش منتدى دفوس، وتحديداً في اليوم نفسه الذي حاورت فيه باسيل.
Krasser Kontrast: Den libanesischen Ex-Außenminister Gebran Bassil nahm Hadley Gamble in die Zange. Dagegen packte sie den saudischen Staatsminister Adel Jubeir am selben Tag mit Samthandschuhen an, ohne seine Floskeln zu kontern. pic.twitter.com/5GIFQtUGy3
— christoph sydow (@alsharq) January 25, 2020
وقالت: “أطمئن اللبنانيين أنّه في هذا الوقت الحساس بالنسبة لهم، وكوني صحافية في شبكة CNBC، أنّني سأفعل ذلك، وأنا أحب لبنان ولديّ أصدقاء هناك، إنّني سأحمل جبران باسيل مسؤولية الكثير مما يحدث اليوم في لبنان”.