ورجّحت الأوساط أن “تكون أجندة واشنطن في الشرق الأوسط، خصوصا بعد إعلان صفقة القرن، مستعجلة في بت ملفات تتعلق بالجانب اللبناني على أن تأتي متسقة مع سياق سابق كانت الولايات المتحدة تبذل جهودا داخله”.
واستبعدت أن يناقش شينكر مع المسؤولين في بيروت الشق اللبناني من صفقة القرن والمتعلق بمصير اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، لافتة إلى أن “المسؤول الزائر ليس مخولا له البحث في أي جانب من جوانب تلك الصفقة التي ما زالت بيد الفريق الذي يترأسه مستشار وصهر ترامب جاريد كوشنر”.