يقول محللون إنه “بالنظر لخارطة توزّع القوى السياسية في البرلمان، فإن حكومة حسّان دياب عملياً بإمكانها الحصول على الثقة بيد أنها ستكون ثقة ضعيفة ما يجعلها في وضعية هشة إزاء التعاطي مع التحديات القائمة، في غياب رافعة دولية يمكن الاستناد عليها وهي المحسوبة على “حزب الله”.
ثقة ضعيفة لحكومة دياب
