تحت عنوان ” لبنان: حكومة دياب انتزعتْ الثقة… تحت جنْح الظلام” كتبت صحيفة “الراي”: “خَرَج الائتلافُ الحاكم في لبنان من جلسةِ الثقةِ بحكومةِ الرئيس حسان دياب في البرلمان أمس، مُثْخَناً بـ”ندوبٍ” تَرَكَها المسارُ الدستوري والسياسي والشعبي ليومٍ صاخِبٍ ملأه الشارع بتحركاتٍ غاضبة بعنوان “لا ثقة” لم تفرْملها ضراوةُ المواجهاتِ التي خاضتْها القوى الأمنية مع المحتجّين “على أسوار” مقرّ مجلس النواب الذي شهد مناقشاتٍ ومفارقاتٍ عكستْ ارتباك السلطة و”طراوة” الأرض التي تقف عليها “حكومة مواجهات التحديات”.
وقبل أن تفْرك الشمس عينيْها بعد ليلٍ من البرد القارس، ارتسمتْ مؤشراتُ “يوم ساخِنٍ” أعدّت له «ثورة 17 تشرين الأول» بعنايةٍ في محاولةٍ لمنْع انعقاد جلسة الثقة أو محاصرة النواب داخل مقرّ البرلمان، وقابلتْه السلطة بخطّة أمنية لفرْض اكتمال النصاب الدستوري لحكومةٍ يفترض أن تكون انطلاقتها مدجّجة بكل “محركات الدفْع” في مهمّتها لإنقاذ البلاد من “أزمة القرن” السياسية – المالية – المصرفية – النقدية – الاقتصادية – المعيشية التي لم تعرف مثيلاً لها منذ مئة عام، هي عمر لبنان”.
وقبل أن تفْرك الشمس عينيْها بعد ليلٍ من البرد القارس، ارتسمتْ مؤشراتُ “يوم ساخِنٍ” أعدّت له «ثورة 17 تشرين الأول» بعنايةٍ في محاولةٍ لمنْع انعقاد جلسة الثقة أو محاصرة النواب داخل مقرّ البرلمان، وقابلتْه السلطة بخطّة أمنية لفرْض اكتمال النصاب الدستوري لحكومةٍ يفترض أن تكون انطلاقتها مدجّجة بكل “محركات الدفْع” في مهمّتها لإنقاذ البلاد من “أزمة القرن” السياسية – المالية – المصرفية – النقدية – الاقتصادية – المعيشية التي لم تعرف مثيلاً لها منذ مئة عام، هي عمر لبنان”.
لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.