وقال: “المجلس النيابي اللبناني بقيادة الرئيس نبيه بري، قد شكل على امتداد أعوام عديدة، صمام أمان للوطن، في وقت كان الفراغ السياسي يعم أرجاء الإدارة العامة، وشكل المجلس النيابي، صمام أمان في استعادة عمل المؤسسات”.
أضاف: “كان لا بد من إقرار الموزانة العامة لعام 2020، وقد قيل فيها ما يمكن أن يقال، وكل قول يمكن أن يصيب موقعا حساسا في هذه الموازنة، ولكنها تبقى مؤشرا على أن لبنان لا يزال قادر على الحياة والاستمرار والنهوض من الأزمات”.
ورأى أنه “يجب أن تبادر الحكومة إلى جدولة أولويات عملها، باتجاه تعزيز الاستقرار المالي والاقتصادي، وملامسة كل ما من شأنه تعزيز وحماية لقمة عيش الناس”.