وقال: “ان هذه الانتفاضة قامت ضد هذه الاوليغارشية، وكل تحريف في التحقيقات يأتي في سياق المحاولات الجارية لارهاب الناس ومنعهم واخماد صوتهم المرتفع الذي قام لنقول كفى لهؤلاء”. وأضاف زبيب: “وما عدا ذلك فإننا نعتبر ان ثمة تواطؤا لطمس الجريمة وجعلهم يفلتون من العقاب وعندها الشعب سيعاقب”.
وكشف أن “الإعتداء الذي تعرض له قبل أيام كان مخططا له”، مؤكدا أن “من قام بعملية التعقب هم غير الأشخاص الثلاثة الذين كانوا في الكمين”. ولفت إلى أن “سيارة يملكها خير الدين شاركت في الجريمة”، مطالبا باتخاذ “الإجراءات الطبيعية باستدعاء المتهم الرئيسي (خير الدين)”…
وعلى خط مواز، حضر مناصرون لخير الدين إلى الخيمة، وحصل تلاسن بينهم وبين الحاضرين.