بدأت الأنظار تشخصُ نحو بعض رؤساء بلديات إقليم الخرّوب الحاليّين، خصوصاً أن إحدى الجهات الرسميّة ممتعضة من أداء أحدهم لدرجة كبيرة.
وأعربت هذه الجهة عن استيائها الكبير من تعاطي تلك الشخصية السيء، في حين أن بعض المنظمات والجمعيات الفاعلة بدأت تراجع حساباتها للتعاون مع هذه الشخصية المدعومة من قبل إحدى الجماعات السياسية، باعتبار أنها “منغلقة”.
وأعربت هذه الجهة عن استيائها الكبير من تعاطي تلك الشخصية السيء، في حين أن بعض المنظمات والجمعيات الفاعلة بدأت تراجع حساباتها للتعاون مع هذه الشخصية المدعومة من قبل إحدى الجماعات السياسية، باعتبار أنها “منغلقة”.
وكشفت المصادر أنّ “جهة رسميّة أخرى رفيعة المستوى، تلقّت العديد من الإعتراضات من قبل بعض المواطنين بسبب بعض التجاوزات العديدة التي قامت بها تلك الشخصيّة، وهو الأمر الذي قد يفتح الباب أمام مساءلة قانونيّة في وقت قريب”.
إلى ذلك، لفتت المصادر إلى أن “هناك استياءً في الأوساط الشعبية من هذه الشخصية، نظراً للعديد من التجاوزات التي يقوم بها”.