وكشف مصدر قضائي لـ “الأنباء” ان “التحقيق تناول عناوين أساسية، أبرزها أسباب تحويل الأموال الطائلة إلى الخارج، والتي أضعفت السيولة في المصارف، وعدم تمكين المودعين من السحب من حساباتهم بالدولار الأميركي والعملة الأجنبية، في حين أن هذا الحظر لا يسري على النافذين، وعدم تمكين المودعين من تحويلات إلى الخارج التي يحتاجونها لضرورات التجارة أو للطلاب في الخارج، والتثبت مما إذا كانت المصارف التزمت بزيادة رأسمالها لدى مصرف لبنان”.
إلى ذلك، أوضحت مصادر مواكبة لجلسات الاستماع أن “التحقيق شمل أيضا، مسألة بيع السندات اللبنانية باليوروبوند لمؤسسات مالية خارجية”.