وحذر من “موجة الغضب الآتية، فالناس ستنزل بالشوكة إلى الشارع بما أنها ترفض حمل السلاح، وستكون هذه الشوكة مقابل كل السلاح الموجود، وإذا لم يكن حسان دياب على قدر المسؤولية والمهمة، فليرحل، وغيره جاهز لتولي المسؤولية”، مردفا “الرئيس سعد الحريري هو زعيم الطائفة السنية في لبنان، وهذا باعتراف الجميع”.
واعتبر “أن وزارة الصحة لا تقوم بواجباتها كاملة، نظرا لقلة عدد الفحوصات اليومية التي يجب أن تصل الى حد 5000 يوميا”. وحذر من “استفادة الحكومة من ظرف كورونا لتسجيل النقاط”، مناشدا الجميع “ترك القضاء يقوم بعمله من دون تدخلات سياسية، عله يتمكن من استعادة الأموال المنهوبة”.
وإذ جدد رفضه القاطع للتعيينات التي أقرها مجلس الوزراء “على حساب الطائفة الأرثوذكسية والغبن والظلم الذي يطال الطائفة”، أشار الى “عقد اجتماع قريب للطائفة الأرثوذكسية، بهدف استرداد حقوقها في التوظيفات والمناصب الرسمية”.