وتابعت حركة “فتح” في المخيم بالتنسيق مع قيادة الحركة في المنطقة والجهات المعنية لموضوع، فعقدت اجتماعا لهذه الغاية وعالجت الاشكال منعا لتطوره.
ونفت حركة “فتح” ما تم تداوله في الاعلام وعبر وسائل التواصل الاجتماعي، عن أن الإشكال له خلفية تنظيمية وعن حصول مداهمات وإطلاق نار واستنفار، “بهدف زعزعة استقرار المخيم وأمنه وبث الذعر في صفوف الأهالي”. وأكدت الحركة “أن الإشكال فردي وقد عاد الهدوء إلى المخيم، وتم تسليم مطلق النار إلى الجهات المختصة في الدولة اللبنانية”.