وزّع أكثر من مصرف كبير “حوافز” للمديرين وللموظفين، وصلت إلى ما بين راتبين ونصف راتب وثلاثة رواتب ونصف راتب لكل منهم. وعبّر موظفون في هذه المصارف عن امتعاضهم، رغم حاجتهم كغيرهم من السكان إلى الأموال بعد تدهور قيمة رواتبهم الشرائية، وذلك لخشيتهم من أن يكون هذا “البونوس” تمهيداً لصرف موظفين سيتم إقفال الأقسام التي يعملون فيها لانتفاء الحاجة إليها حالياً.